تدل الدراسات الإنسانية المختلفة المصادر والأنواع على أن الإنسان لا تهدأ نفسه ولا تستقم حياته الفردية والاجتماعية دون مبادئ كونية وخلقية وسياسية واقتصادية واجتماعية، تكون أساسًا لعقيدته عن الكون وسلوكه في حياته العملية ودعامة تشاد على مؤسساته الاجتماعية المختلفة