🎁 Final Month Special: 15% OFF + Free Shipping on Most Items! Don't Miss Out - Shop Now! ✨

Shopping Cart

Sub Total: $0.00
Total: $0.00
Checkout

Search Products

الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Image 1
View Media Gallery
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Image 2
View Media Gallery
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Image 3
View Media Gallery
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Image 4
View Media Gallery
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Image 5
View Media Gallery
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Nav Image 1
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Nav Image 2
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Nav Image 3
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Nav Image 4
الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة Nav Image 5

الإعلام الأمريكي بعد العراق : حرب القوة الناعمة

$2.00 $2.99


Tags:

المركز القومي للترجمة
Estimated Delivery:
0 people are viewing this right now
Guaranteed Safe Checkout
Trust
Trust
  • Description

نيثان غردلز / مايك ميدافوي

المركز القومي للترجمة
في عصر الإعلام العالمي على أمريكا أن تنافس من أجل كسب القلوب والعقول؛ رغم أن المجتمع الأمريكي الإعلامي الصناعي -ومن ضمنه هوليوود؛ أعظم عاكس للصور في تاريخ الحضارة الإنسانية- كان هو المهيمن في وقت ما على الصور والأيقونات والمعلومات عالميًّا, ولكن الأمر يختلف حاليًّا يومًا بعد يوم، لقد مكَّنت الرفاهية وانتشار التكنولوجيا الآخرين من رواية قصصهم، وإنتاج أساطيرهم على الشاشة الفضية. وثورة التوزيع الرقمية ساعدت على دمقرطة تدفُّق المعلومات عالميًّا ونوَّعت المنابر لتشمل ليس فقط التلفزيون والكومبيوتر، وإنما شاشات الهواتف النقالة أيضًا، وباضطراد يتحول التدفق الثقافي إلى شارع ذي اتجاهين، وتتَّضح حاجة أمريكا إلى التنافس من أجل الولاء، وبخاصة بعد حرب العراق وغوانتنامو وأبي غريب وكاترينا، وإذا كانت السياسة في عصر المعلومات تكمن فيمن يفوز خطابه, فإن أمريكا تسير على الطريق الخاسر، وبكل تأكيد أعاد انتخاب براك أوباما شيئًا من بريق أمريكا الخافت، والكثيرون ممن شكَّكوا في أن الديمقراطية الأمريكية ما زالت ناجعة لتنتخب رئيسًا أسود قد عاد إليهم إيمانهم، ولكن حتى مع هذا فإن أمريكا -مثل الآخرين- عليها أن تتنافس في فضاء القوة هذا لكسب القلوب والعقول, ولم يَعُد في استطاعتها الافتراض بأن الكثير من العالم على استعداد للاقتناع بخطابها