ليس للعقل البشري أي حدود تقيد أفكاره، ففيه تكمن قيمة الإنسان وقدراته التي من خلالها يسير حياته، والتي أيضًا تختلف من فرد إلى آخر، فنحن سجناء حواسنا المحدودة ؛ ولهذا نعجز عن رؤية الحقيقة وتصورها، فنعجز عن التفكير السليم ونرى الحياة من ثقب إبرة، ولكن
ماذا لو تطورت القدرات البشرية إلى أبعد مدى؟
بداية القرن الماضي؟
ماذا لو امتلك الإنسان قدرات السوبرمان كما كانت تحلم به أمريكا منذ
ماذا لو تحول الحلم إلى واقع؟ وتحول خيال اليوم إلي حقيقة الغد؟