نمت هذه الموسوعة منذ ولادة المجلد الأول "أصول كتابة الرسائل" وكبرت أوصالها وتشعبت وتم ولادة ثلاثة أجزاء أخرى لها لا تقل أهمية عما سبقها في معالجة المواضيع الحساسة والمفقودة. حيث أن الرسائل تشكل جزءاً كبيراً وهاماً في عالمنا على أبواب القرن العشرين، وهو حيز حيوي نحتاجه في حياتنا اليومية، ولقد عولج باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية ليأتي متكاملاً لكافة المتطلبات والحاجة