🎁 Final Month Special: 15% OFF + Free Shipping on Most Items! Don't Miss Out - Shop Now! ✨

Shopping Cart

Sub Total: $0.00
Total: $0.00
Checkout

Search Products

فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Image 1
View Media Gallery
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Image 2
View Media Gallery
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Image 3
View Media Gallery
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Image 4
View Media Gallery
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Image 5
View Media Gallery
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Image 6
View Media Gallery
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Image 7
View Media Gallery
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Nav Image 1
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Nav Image 2
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Nav Image 3
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Nav Image 4
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Nav Image 5
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Nav Image 6
فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود Nav Image 7

فى الأدب المقارن ومقالات أخرى / فخرى أبو السعود

$2.99 $3.00


Tags:

الهيئة المصرية العامة للكتاب


Categories:

التاريخ
Estimated Delivery:
0 people are viewing this right now
Guaranteed Safe Checkout
Trust
Trust
  • Description

الهيئة العامة المصرية للكتاب 

كانت حياته كالشهاب الخاطف، لم يكد يومض حتى انطفأ ولفه الظلام... ولم تكد مخايل نبوغه تلمع مبشرة بطلوع نجم في فلك الأدب والنقد حتى احتضر الموت عوده وهو في نضارة الشباب. وإذا أخذنا بمنطق المدرسة الأمريكية القائلة بإنسانية الأدب وعالميته- بمفهوم إنساني حقيقي لا على النحو الذي طرحه رينيه ويلك- فإن دراسة فخري أبو السعود تكتسب مشروعية كاملة في انتمائها إلى الأدب المقارن، والطريف في الأمر أن كاتبنا المصري كان على وعي كامل بهذا المفهوم قبل أن يبلغ العقد الثالث من عمره وقبل أن ينادي ويلك بنظريته بأكثر من عشرين سنة، وذلك حينما اتخذ عنواناً شاملاً لمقالاته هو "الأدب المقارن". وإننا إذ نقدم هذه الباقة من مقالات فخري أبو السعود بين دفتي كتاب واحد فإنما نستحي بذلك أثراً رائعاً من تراث أدبنا النقدي استطاع صاحبه أن يتبوأ منزلة الريادة في ميدان جديد من ميادين الدرس الأدبي وهو لم يناهز بعد الثلاثين من عمره.