يقدم ألين في هذا الكتاب عرضًا شاملًا لتاريخ مفهوم التناص، بدءًا من جذوره في أعمال ميخائيل باختين، مرورًا بجوليا كريستيفا التي صاغت المصطلح في الستينيات، وصولًا إلى تطوراته في نظريات ما بعد البنيوية والتفكيك والنقد النسوي والماركسي والتحليل النفسي
يتناول الكتاب أيضًا كيف يُستخدم التناص في تحليل النصوص الأدبية والثقافية، ويُبرز أهمية فهم العلاقات بين النصوص المختلفة لفهم أعمق للمعاني.
ترجمة محمد الجندى